
أدرك خفايا الأمور
أن تحب من لا يحبك ذلك عذابٌ مهين… أن يحبك من لا تحبه ذلك عبأٌ ثقيل… أن تجد من يحبك كما تحبه تلك نعمةٌ تساوي الدنيا وما فيها… تظن نفسك
على عكس ما يعتقده الأغلب.. ليس مهماً ما جمعته ولا ما ملكته أو ما قاسيته إذا كنت لم تفهم الدرس.. ما يفهمه إدراكنا يعني المستوى الذي أصبحنا فيه كبشر.. هنا أشاركك ما فهمته…
أن تحب من لا يحبك ذلك عذابٌ مهين… أن يحبك من لا تحبه ذلك عبأٌ ثقيل… أن تجد من يحبك كما تحبه تلك نعمةٌ تساوي الدنيا وما فيها… تظن نفسك
ليس أجمل من الجلوس في كنف شجرة معمرة تشعر معها أنك في حجر جدتك الرؤوم…تغمرك بالدفء وتحكي لك قصص الحكمة عن أن الخير في العافية والبساطة…. تحكي قصص عن أناس
من أخبركم أن العالم غابة فتأكدوا أنه كذاب أشر أو مغفل … العالم منذ قرون لا يرقى لعالم الحيوان فلا يوجد حيوان في التاريخ يمارس جرائم البشر … يعني ولا
نتوق لرضا الله طوال الوقت و حين يمسنا الامتحان المفروض في أعمق شيء يهمنا ننشغل بالألم … و ننسى أن علينا الرضا عنه سبحانه كرب كريم رحيم..!!!.. أغلب البشر لا
ليالٍ طويلة أمكث أسأل الله عن سبب تأخر استجابة دعوات المظلومين والمقهورين و المرضى … أولئك الذين أظنهم (المضطر) الذي لا يقف أمام دعائه حجاب ولا مسافة ولا سبب فتكون
أين عساه يختفي كل هذا العالم بروائعه ولذائذه حين تنطفأ قناديل العافية فينا؟؟!!! وكيف يعود فجأة بهيجاً ثرياً بالرغبات حين تضوي تلك القناديل مجدداً؟؟!!! لا أدري … لكني أدركت كم
يتشدقون عن الوطن وهم لا يعرفون منه إلا القلوب المكسورة التي خذلوها… والعهود المقدسة التي نكثوها… وذلك الطريق الذي غادروا منه ليخدموا أوطان غيرهم… عجباً… على من يستهبلون؟؟!!!!
(بالإنجليزية: Emotional detachment) في علم النفس، يمكن أن يعني أمران مختلفان. الانفصال العاطفي يمكن أن يكون سلوكاً إيجابياً يسمح للشخص التصرف بهدوء في الظروف العاطفية الزائدة. ويكون الانفصال العاطفي في
اشترك معنا في النشرة البريدية