
وللموتى في عالمنا أكثر ما للأحياء
رهبة و غرابة تجتاح كياننا غالباً عندما نتجول في مكان تاريخي و أثري… ربما لأننا ندرك أننا نمشي في و نستخدم و نلمس ما صنعه الموتى … و كأننا لأول
أن تكون ناضجاً فهذا يعني أن تتعلم وزن الأمور ورؤيتها بحقيقتها … أما الرشد فهنا نعطيك نماذجاً عنه…
رهبة و غرابة تجتاح كياننا غالباً عندما نتجول في مكان تاريخي و أثري… ربما لأننا ندرك أننا نمشي في و نستخدم و نلمس ما صنعه الموتى … و كأننا لأول
وللناس مواسم اهتمام بك، تشبه مواسم الطقس والحياة.في تلك المواسم سيهتمون بك، يتابعونك، يخدمونك، ينصتون لك، وربما يتبعونك.مواسم جيدة استمتع بها، وحتى استفد منها، لكن لا تتعلق بها فهي ستنتهي
الأوقات اﻷصعب عليك هي التي تبدأ فيها بتصحيح أخطائك وتغيير مساراتكلتصبح كما تتمنى.مهما حصل إياك أن تتوقف؛ ﻷن الاستمرار هو خلاصك الوحيد لما تعانيه في حينأن أنصاف التغيير هي مجرد
العلاقة: مع البشر = تعقيدات + تعقيدات + تعقيدات . مع الله = خط مفتوح + لاحدود + بساطة. و عليه … إن منحتك الحياة إنسان تشعر في علاقتك معه
لا تنخدع…ترى السحاب تجري، والحقيقة أنك أنت من تجري بك الأرض في دورانها.لا تنخدع…الأشجار إلى جوارك تحسبها صامتة، وهي صاخبة بأحاديث الود لمن رعاها.لا تنخدع…يمتد البحر أمامك صافي الوجه سموح
في حياة البشر، عندما يصنف شخص على أنه ذو بأس شديد، ومستعصي على النوازل؛ فإن المؤكد أنه يمتلكنفس صفات البشر الهشة، لكن، إما أنه محاط بمن يحبونه ويؤمنون برسالته فيقدمون
أكثر قرار يدفع المرء ثمناً باهظاً جداً لاتخاذه، ويظل يدفع ويدفع مادام متمسكاًبه، هو قرار:(لست دمية بيد أحد، لا نفسي، ولا غيري)هنا فاتورة مفتوحة قد تكلفك كل شيء، حتى الموت
إن الحب هو رحمة الله لبني آدم في هذه الحياة.الحب، ليس شيء آخر. إن الحكمة أن تتفانى في حياتك من أجل ما تؤمن به، لا أن تفنى.وبين أن تتفانى وأن
حقيقة لا ريب فيها..أن من نشأ بين السحاب والكتاب يضر الناس ولا ينفعهم مهما بلغ علمه، ذلك ﻷنهلا يفهم طبائع الناس و لا كيف تدار حياتهم بين رغباتهم المتناقضة وشهواتهمونوازع
حقاً إن أكثر شخص مثير للشفقة قد تقابله هو ذلك الذي لم يعد يريد أحداً، ولم يعد يقدر على أن يثق بأحد.مسكين…
اشترك معنا في النشرة البريدية