
على أعتاب القادم
ربما أننا قد قدمنا شيء.. فالحمد لله صاحب المنة المطلقة علينا فلولا نفحات الأمل في قلوبنا، وتعلق أحلامنا بأستار عرشه ما خطونا في هذا الطريق الموحش خطوة واحدة.. وكلما اتضح
هنا تجد بعض الأفكار التي تناقش جوانب ذواتنا برؤية وجدانية تتسم بشيء من العمق…
ربما أننا قد قدمنا شيء.. فالحمد لله صاحب المنة المطلقة علينا فلولا نفحات الأمل في قلوبنا، وتعلق أحلامنا بأستار عرشه ما خطونا في هذا الطريق الموحش خطوة واحدة.. وكلما اتضح
في متاهةٍ لا تنتهي تشبه دولاب يجري فيه فأر بلا نهاية داخل قفص.. هكذا صارت حياتي وحياتك، كل يوم نفس اللهاث ونفس الروتين، كل ليلةٍ يخبروننا الأكاذيب لنغرق أكثر وأكثر
لا تبدو الحياة منطقية ولا عادلة بل على العكس تبدو فوضوية وعشوائية وظالمة، هذا الأمر مُحيّر للغاية فالكون – كلما امعنت النظر فيه – تجده مُنظمًا للغاية ومتوازنًا.. هذا التناقض
يقولون أن التاريخ يُعيد نفسه وهذا غير صحيح على الإطلاق فالتاريخ لا شأن له بإعادة شيء، بل البشر يكررون غباءهم وحماقاتهم على نحو يجعل التاريخ نفسه في قمة تعجبه وهو
على ما يبدو.. الموت سهل.. عليك فقط أن تتوقف وتغادر، أما الحياة فصعبة بل غاية في الصعوبة وكما قيل فالذين ماتوا قد نجوا من الحياة بطريقةٍ ما.. كل لحظة في
“ما كان عليّ أن أتوقف عن الكتابة فلقد كانت مُنقذتي وموهبتي الخاصة للنجاة، الكتابة كانت وستظل هي سبيلي الوحيد للتخلص من هذا الحصار البغيض في خطي الزمكاني الذي يستنزف كل
حدث الكثير ليعود الخوف إليَّ… من ذا له حق أن يلومني؟؟!! لكني أعرف أن بداية الحق أن أعترف للحق و أن أواجه ما يضطرم داخلي… رباه نور قلبي و سراج
كُتبت يوم الخميس 10 مارس 2016 12:14 أن تتلقى طعنة أو رصاصة لهو أمرٌ سيء، لكن مدى السوء يتوقف على مكان الإصابة؛ فلو كانت في الأطراف ستؤذيك لكنها غالبًا لن
وطنٌ لم أعد أعرفه و مهما حاولتُ أصبحتُ أشعر بالوحشة في دروبه… أحبابٌ اغتربت قلوبهم عن قلبي الذي هام بهم لسنين، لغتي غادرت شفتاي و ارتحلت مفرداتها بل مقاطعها الصوتية
اشترك معنا في النشرة البريدية